هـــــــــــــل ممــــكن
عدت اخيرا اليكم كم اشتاق للحديث معكم و لكنى للاسف قد اغيب ثانية
لا اعرف ماذا حدث لم احس من قبل بكل هذا الحزن و اليأس و البئس لا أعرف هل هى عوامل السن أم تخلفى عن ركب اشياء كثيرة قد تركتها تضيع من يدى ؟ ام كل هذا ؟
لا اعرف
المهم دعكم من ذلك كله الموضوع الذي يشغل عقلى هو موضوع اجتماعي ارى انه على قدر كبير من الاهمية لانه يمس فئة من هذا المجتمع
خلال شهر رمضان ـ وفي شهر رمضان بس ـ اعلانات دار الايتام و التبرع لهم و دائما المجتمع يتعامل مع هؤلاء الايتام و كأنه يتعطف عليهم و يكون كل التعامل من باب الشفقة
السؤال
هل اذا تقد شاب من ابناء هذه الملاجئ الى اى فتاة توافق عليه و كذلك اهلها مع العلم ان هذا الشاب قد يكون ذو مسى علمى مرموق فهل يُقبل ؟
و من ناحية اخرى هل يقبل شاب ان يتزوج من فتاة كانت نزيلة في هذه الملاجئ ؟
و هنا اعنى نزلاء الملاجئ بنوعيهما الايتام معروفى النسب و المجهولى النسب
بداية حتى لا يسألنى احد لقد سألت هذا السؤال لنفسى و لم اجد سوى الصمت
6 Comments:
ليس لدي رد انا الاخري ان كنت تتحدث عن ابناء الطبقة الوسطي-ان كان لازال هناك مرادف لهذا التعبير-ففكرة ان الفتي من قال ها أنا ذا كانت شعارا مؤقتا لمرحلة ما..وان كنت اشك في تطبيقة حتي حينها
الانسان يستطيع أن يثبت نفسه
بعيدا عن الطبقات بأجمعها
أهلا بعودتك من جديد
أتمنى لو كان هذا ممكناً
لكن واقع المجتمع يقول أنه صعب، إن لم يكن من المستحيلات
ويفضل أن تظل صامتا إلى الأبد مادام هذا هو سؤالك
اوافقك الرأي عزيزي العبيط
حمددددددددددددالله علي السلأمه
ايه يابني الغيبه ديه كلها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اما بالنسبه للسؤال
كان فيه مسلسل سوري رائع اسمه أهل الغرام اتكلم في حلقه عن المشكله ديه
البنت قبلت بيه حتي لما عرفت انه كان في ملجأ لكن لما أكتشفت بعد كده انه لقيط تركته!!!!!!!!!
أعتقد ان جزء من المشكله في طبيعه ومبادى كل واحد
Post a Comment
<< Home